علم البيانات كمحفز لتحويل التدقيق
في سياق مجتمع المعلومات، أدّى التحوّل الرقمي إلى نمو هائل في إنتاج البيانات وتخزينها، مما أوجد ما يُعرف بعلم البيانات، لتلبية الحاجة إلى أدوات جديدة قادرة على معالجة كميات كبيرة من البيانات بذكاء وتحويلها إلى معلومات قابلة للتنفيذ لاتخاذ القرارات في بيئات متعددة.